تفاعل ناشطون على نطاق واسع مع العاصفة الترابية والحرائق التي اشتعلت في مناطق واسعة من الكيان الإسرائيلي، وتمددها حتى حاصرت مواقع مدنية وعسكرية، مما دفع السلطة لإعلان حالة الطوارئ وطلب المساعدة من الخارج.

تشهد عديد من غابات المغرب حرائق على مساحات واسعة، منذ 13 يوليوز/ تموز 2022، التهمت آلاف الهكتارات وشردت مئات الأسر، فضلا عن خسائر ضخمة بالدواب والأراضي الزراعية، في وقت تعاني فيه البلاد بالفعل أزمة اقتصادية خانقة.

"إذا أردنا أن نتكلم عن البيئة فيجب مسائلة بعض الشركات التكنولوجية، والشركات التي تعمل على الصناعات الثقيلة والأسلحة والسيارات وعن طريق اللوبيات الموجودة في هذه الشركات التي تؤثر على صانع القرار السياسي لأن القدرة أو السلطة تجاوزت مفهوم الحكومة أو حتى المؤسسات الدولية".